
رواية «أسميتها مسك» تأخذنا في رحلة عميقة إلى أعماق القلب البشري، حيث يلتقي الحب بالخيال، والألم يصافح الأمل، حيث المشاعر المتضاربة والذكريات التي لا تُنسى. هذه الرواية ليست مجرد قصة حب عابرة، بل هي لوحة فنية مرسومة بألوان العاطفة والوجع، تلامس شغاف القلب، وتترك أثرًا لا يُمحى.